احمدالزكري
في مساءٍ وحيدٍ
نفته المسافات عن غبش الوصل
اصغي إلى نبض أغنيةٍ
تحنُّ لفجر التوحد
في همسك المشتهى
وها أنذا ...
أذكر صبحاً توَهج في القلب
في حالة الانتماء
ولا زلتُ
أذكر ورد الحنين الذي حملته الشجون
عروساً بعينيكِ
حين كان القدوم البهيج يَزُفُّ بأشواقكِ الهائمات التألق
في لحظة الالتقاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق