امرأة
تمنح الكون من صبحها
نسمةً
تجعل الورد محتفياً بالمساءات
مفتتناً بالعيون
وممتزجاً بالشذى.
رجل
يُشْعلُ في ذروة الحلم
شوقاً لأزهاره
خدودَ الندى
فيتوقَّد حول أشجانه الدمعُ
وتحترق بشذى مقلتيه
مرايا المنى.
تمنح الكون من صبحها
نسمةً
تجعل الورد محتفياً بالمساءات
مفتتناً بالعيون
وممتزجاً بالشذى.
رجل
يُشْعلُ في ذروة الحلم
شوقاً لأزهاره
خدودَ الندى
فيتوقَّد حول أشجانه الدمعُ
وتحترق بشذى مقلتيه
مرايا المنى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق