Powered By Blogger

السبت، 4 سبتمبر 2010

نبــض القصيــدة

مذ رأيتكِ
ترتدين الشَّوق
بالعشق الموشَّى بابتسامات الجَمَالْ
لم أعد أذكر النسيان في آتي الغديرْ
**

ينبض الحرف في قلب القصيدة
يزهر المعنى ضفافاً من حديثٍ
تكتسي همساته الأحلام
في صباحات الرؤى
بين أطياف العبيرْ
**
الشذى ثائرٌ في كؤوس الرحيقْ
عابقٌ في جنون الربيعْ
فابتعِد عن ظنون الهوى
افتتح بحقول السماء
قلب عاشقةٍ للدخول إلى
سدرة المشتهى
اقتبس وحيها سورةً …
جَنَّةً
لهواك الأسيرْ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق